فرط التعرق No Further a Mystery

فرط التعرق No Further a Mystery

Blog Article

ومن المعروف أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب يتعرقون بشكل مفرط قبل أو أثناء الإصابة بنوبة قلبية.

قد يكون فرط التعرق عرضًا لحالة مرضية أو أثرًا جانبيًا لبعض أنواع الأدوية. ولحسن الحظ توجد بعض الطرق الطبيعية التي تساعد في علاج فرط التعرق طبيعيًا.

بعض انواع المستحضرات التي تساهم في علاج الظاهرة الطبية:

استعمل بطانة مناسبة لتحت الإبطين، من الممكن وضعها تحت ملابسك لتمتص العرق وتمنع الرائحة أو ظهور بقع العرق على الملابس.

سوف يستفسر طبيبك عن تاريخك الطبي وأعراضك أثناء جلستك. قد تحتاج أيضًا إلى فحص جسدي أو اختبار لمعرفة سبب مشكلتك.

الثانية التي هي الأحدث فيتم فيها إدخال منظار أي أنبوب ليّن مثبتة في رأسه آلة تصوير بالفيديو صغيرة جدًا، حيث تقوم بتوجيه الطبيب الجراح دون الحاجة إلى إحداث جروح أو فتحات كبيرة في منطقة الصدر، تكمن أفضلية هذه الطريقة في فرط التعرق كونها تنطوي على مضاعفات وندوب أقل وفي أن زمن العملية الجراحية أقصر. 

وهي حالة تؤدي إلى التعرق الزائد، خاصة في اليدين والقدمين والإبطين والوجه.

وهذان نوعان: الابتدائي والثانوي. يبدأ المرض الأولي في مرحلة الطفولة/المراهقة، ويؤثر على المناطق التي تعاني من فرط نشاط الغدد العرقية.

على الرغم من أن التعرق بين الحين والآخر طبيعي تمامًا، إلا أن التعرق الزائد يمكن أن يكون مزعجًا.

من المهم معرفة نوع فرط التعرق قبل البدء بعلاج الحالة، حيث أن علاج فرط التعرق الأولي يختلف عن الثانوي. علاج فرط التعرق الثانوي يعتمد على علاج المرض الذي يؤدي لفرط التعرق.

عدم وجود فائدة من مزيل العرق: فحتى مع استخدام أكثر الأنواع فاعلية، يصعب القضاء على رائحة العرق الكريهة.

يمكن أن يكون التعرق المفرط أحد أعراض السرطان. وتؤدي الإصابة ببعض أنواع السرطان إلى التعرق المفرط، على غرار سرطان العظام وسرطان الكبد وسرطان الدم والأورام اللمفاوية.

وفي حال عدم استجابة الحالة للعلاج، قد تُحال إلى أحد أطباء الأعصاب أو الجرّاحين.

إلى جانب العلاجات الطبية، يمكن أن يساعد الحفاظ على النظافة الجيدة وإدارة مستويات التوتر واعتماد نمط حياة صحي مع ممارسة التمارين الرياضية بانتظام والتغذية المتوازنة في إدارة أعراض فرط التعرق وتعزيز الصحة العامة.