Getting My إجهاد العين الرقمي To Work
Getting My إجهاد العين الرقمي To Work
Blog Article
يمكن تشخيص متلازمة النظر للكمبيوتر من خلال فحص شامل للعين. قد يتضمن الاختبار، إلى جانب التركيز على المتطلبات البصرية للمسافة عن الكمبيوتر أو الجهاز الرقمي، تقييمًا لتاريخ المريض، وحدّة البصر، واختبار الانكسار لتأكيد قوة العدسة الصحيحة اللازمة للتعويض عن أي أخطاء انكسارية.
قد يؤدي الاستخدام اليومي لفترات طويلة إلى إجهاد العين الرقمي، والإزعاج البصري، و اضطراب البصر الذي يحدث بعد ساعتين أو أكثر من استخدام الأجهزة الرقمية.
تقليل أعداد مصابيح الفلورسنت المُثبَّتة فوق مساحة عمل الحاسوب الخاص بك ما دُمتَ منزعجًا من الإضاءة العلوية.
يؤدي تركيز العينين بشكل مكثف خلال المهمة دون الكثير من الرمش إلى إجهاد العين. ومن بين الأسباب المحتملة ما يلي:
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
يعد الاتساق أمرًا أساسيًا، ودمج هذه الاستراحات في روتينك اليومي سيكون جيدًا مثل أي حل آخر حول كيفية تقليل إجهاد العين الرقمي.
أثناء القراءة أو القيام بعمل عن قرب ، خذ فترات راحة وانظر بعيدًا عن الورق أو الشاشة الرقمية أو المهمة لإراحة عينيك.
بمرور الوقت، ستلاحظ انخفاضًا في إجهاد العين وتحسنًا في راحة العين.
بالإضافة إلى ذلك، عند مشاهدة الشاشات، قد يكون من نور المفيد ضبط السطوح والتباين لإعداد مريح وتقليل الوهج والجلوس بعيدًا عن الكمبيوتر بمسافة ذراع.
عندما يتعلق الأمر بتقليل إجهاد العين، لا يمكن المبالغة في أهمية الإضاءة المناسبة. تأكد من أن مساحة العمل الخاصة بك مضاءة جيدًا، ولكن تجنب الإضاءة القاسية التي تخلق الوهج على الشاشات.
تم تصميم ألعاب الفيديو وتطويرها خصيصًا لتوفير الراحة والعمل كأداة مساعدة علاج إجهاد العين الرقمي. وفي العصر الحديث الذي تهيمن عليه التكنولوجيا، أثبتوا فعاليتهم في تعليم المستخدمين كيفية منع إجهاد العين من أجهزة الكمبيوتر، مما يضمن أن وقت الشاشة لا يجب أن يعادل إجهاد العين.
تعد صحة العين جانبًا مهمًا من الصحة العامة، وتلعب فحوصات العين المنتظمة دورًا حيويًا في الحفاظ عليها. هذه الاختبارات ليست فقط لتحديث الوصفات الطبية؛ كما أنها ضرورية لاكتشاف المشكلات المحتملة في وقت مبكر.
الإجهاد البصري ينتج عن التحديق والتركيز المستمر في شيء ما فترة طويلة، أما ضعف البصر فيكون بسبب مشكلة في أحد مكونات الجهاز البصري.
وأوضح "الشمري"؛ لـ"سبق"، أن من أسباب هذه المتلازمة استمرار عضلات العينين في حالة شد أثناء النظر للمسافات القريبة، وقلة معدل الرمش؛ ما قد يسبّب جفاف العينين، والضغط على الجفنَيْن العلوي والسفلي أثناء النظر إلى الشاشات، إضافة إلى العيوب الانكسارية غير المصحّحة في النظر وشدة سطوع الشاشات وعدم تقليلها بما يتناسب مع البيئة المحيطة، والمدة الزمنية التي يقضيها الشخص في النظر إلى الشاشة الإلكترونية.